الجمعة، 3 يونيو 2011


-

كمآ لدفاتريْ صفحاتُ باليهُ ..

للحياه صفحات !

سطور .. أحرف .. مقدمة وعنوانْ ,

غلافُ يحتويها ..

ولكنْ ليسَ آلجميع يجيدّ القراءه

فإحدى كتبُ الحياهْ " عنوانه " بائس

لكنه يُقرأ !

فلستُ أرجو سوىْ صفحآتْ تبعثُ

بروحيْ نشوة الأملْ السرمديْ

فلعليْ أبتاع يومآ كتآباً !

* ليستُ كل صفحآت الحيآة جيده !

فلمآ نجعلُ الشفاه تتمتم بقراءتها ؟

والذاكرهُ ترهق نفسها باسترجاعها ألف مره؟

وتلك المحاجر تطولَ يقظتها لأجل إنهائها ؟

فيكفيْ تمزيقهآ !