الأحد، 6 نوفمبر 2011


​​​لا أزال أذڪر حالة واحدٍ من أصدقائي
عندما انفصل عن زوجته مڪرهاً ،
أذكڪر ڪيف ڪان يطالع هاتفه ڪل دقيقتين أو ثلاث
أملاً في ان تڪون قد أرسلت إليه أيّ شيء
ڪان يتوهم سماع صوت هاتفه طوال الوقت ڪان يستيقظ من نومه ظناً منه بأنها تتصل
وهو يقسم بأغلظ الأيمان بأنه سمع صوت النغمة المخصصة لها ليصدمه سكون هاتفه في كل مرة..!
صديقي هذا واحد من شهداء الحب وضحايا المجتمع
رجل ڪرهتُ الحب بسببه لفترة
في ڪل مرة ڪنت أراه على تلڪ الحال،
ڪنت اتجنب فيها جنس النساء لفترة طويلة لأنني ڪنت أخشى ان أصاب ببعض مما أصيب به ،
ڪانت رؤيته وهو ينزف حباً بلا أمل تدمي القلب
أذڪر ڪيف ڪان يرسل رسائل نصّية فارغة إلى هاتفها
وڪيف تدمع عيناه حينما يستقبل ردها على رسالته الصامتة برسالة صامتة أخرى لاتحتوي على حرفٍ واحدٍ !
ڪانا يتبادلان الرسائل الفارغة طوال اليوم
ترسل إليه فيردّ عليها
يرسل لها
*فتجيب على صمته بصمت لايفهمه سواهما،
ڪنا نتناول عشاءنا معاً في أحد المطاعم حينما استقبل إحدى رسائلها
أذڪر ڪيف وضع رأسه على طاولة الطعام وبڪى بنشيج مكتوم!
فزعت من انهياره المفاجئ فسحبت هاتفه لتطالعني رسالتها الفارغة تماماً من أية ڪلمات
سألته بدهشة: ماذا تعني بهذه الرسالة الفارغة؟!
قال وهو يغالب دموعه المشتعلة وجعاً:
حينما أشتاقها أرسل إليها برسالة فارغة
وحينما تشتاقني ترسل لي أيضا
*أرسلت لها قبل قليل برسالة لأني أفتقدها بشدة
فردت عليّ برسالتين فارغتين !
- وماذا تعني الرسالتان؟
أظن بأنها تفتقدني أكثر مما أفتقدها



: * من رواية في ديسمبر تنتهي كل الأحلام </




-

عندما يُسمح لِ الولد بِ السّفر

معَ أصدقآئِھ والرّجوع متأخراً

و تُمنع الفتآھ من زيآرة صديقآتھآ !

تسمع كلمة { يَ ليتني ولَد . . </3

عندما يغلطْ الفتَى مع الفتآھ

يُقالُ عنھُ طيشْ شبآب ،

ويُقالُ عنھآ فآجِرَھ !

تسمع كلمة { يَ ليتني ولَد . . </3

عندما يُعاكسْ الفتىَ في مكآن عام

و يُصبح ؛ ضحيّة ومفتون

و يُصبحن متبرّجآت !

تسمع كلمة { يَ ليتني ولَد . . </3

عندما يكون الّرجل عآزبْ

و المرأة عآنس !

تسمع كلمة { يَ ليتني ولَد . . </3

عندما يُرحّبُ بالمطلّق

و تُنبَذُ المطلّقة !

تسمع كلمة { يَ ليتني ولَد . . </3

^

[ فـ مآذا إستفدناَ من هذهِ النّظريّة
مآذا بعدَ تقدير الرّجل !؟
. . . . أصبحت النّساء يتنكّرن كَ رجآل !؟
و الّرجال يبحثونَ عن رجآلٍ مثلهم

لأنّ الرّجل لم يعد رجلاً

و المرأة لم تعدْ تعتزُّ بكونها إمرأة ! </3

فَ هيِ كمآ يقولُ المجتمع :
{ عورَھ فيِ جميعِ حآلاتھآ ! }
شكراً مجتمعي الراقي ..
- احمد الشقيري



.

.

-

أععلمُ بِ أنككَ لستَ من نصيبيٌ : / وِلكننيُ أححبكك
ويؤلمنيُ بِ أننيُ كُلممإ أحببتككَ أكثثرِ !
ككُلمإ أخذنيً ألنصيب منككْ أكثثرَِ … :‘( !









.
على غيَـَـَـَر العاادة
____________ يتأخر حُزني بالحضوّر
لكني على يقينَ آنه :
يعُد لي مفاجأه من الوجع الثقيييييل :$

الأربعاء، 26 أكتوبر 2011



رحمكَ ’ اللةةَ ي اإميرنآ الغغالي [ سلطآن ] . .
اللهم اغففرلة ’ وادخلة فيسحح جناتك ’
وودخخلة ففي الفردوس الاععلىَ , ,



. . . . . الجدا ا ا ا ت / -
التفا ا ا صيل اللذيذة ،
و و و و الكثييييير من - الطهر ر
وتلك المسافع التي تدلى منها -[ المفاتيح الصغيره
يخلق منَّا * كائنات ذوات ذ ك ر ى




ستيف جوبز ، اذهلني حين رحلت فكرة واحدة

انه من المبهر انك تركت في كل منزل شيئا منك ،

يستحيل في زمن كهذا ان تجدا منزلا لا يحتوي على جهآز واحد على الاقل

يحمل شعآر تفآحة مقضومة ، كآنت بداية حلم صبي جائع صغير ،

يبهرني كيف ان الجميع يعرفك وان الجميع يحمل حلمك بسعادة وكانه حلمه ،

وان الجميع يشعر بالسعآدة حين يكون باستطاعته ان يصبح

” mac user “

، لم تصنع شعارا او جهازا بل صنعت ملايين العوالم الخاصة بك

وملايين تدمن تلك الفخامة التي تتعامل معها

وملايين اخرى تصطف اجهزتك في قآئمة امانيهآ ،

شكرا ستيف جوبز لانك وهبتني سعادة تدعى imac

وشكرا لانك لم ترحل حين رحلت ..!

ينتابنا الحزن برحيلك لأننا نخشى ان يخذلنا من هم بعدك ..!

مدينة لك بقدرتي على التفكير في مستقبلي مجددا وبقوة ..!

وداعا وحسب !







ڪمّ آحسده نومڪ ، يسرقڪ بـ : مُفرده !
حيثُ لآ أحد غيرهه‘ ( يحيط بڪ ، يملئڪ ، يغطيڪُ ! =(
أشعرُ به يغرق َ و : عينآڪ يستڪنُ ،
وآشعر بڪ تحتآجُه وترغبُ به ، بل وتستسلمُ لهَ ،
وتدعْنيُ طالبآ الإذنُ من أجلُه !
أو لآ ترآهّ محظوظآ يعآنقڪ ڪلّ ليلهّ ،
ويغآدرڪ صبآحآ - وآثقآ أنك ..
سـ تحتآجُه ليلآ وترغبُ به !
سآذجُ مآيدورْ فـي رأسيُ الآنُ لڪننيّ ..
سـ : أنطق به وإنْ آضحڪڪَ !
آمممممُ
………………………… ليتنيُ نومڪّ ، ! ="$$$





من قال ان تلك الغيرة لاسِعة ؟
فقط تكآد تجعل من قلبي رمادا : ) !!





,


نمّت منْ عنَـٱ ٱلنّـٱس
متضّـٱيق
ۆ صحَيت آخآويّ ضَيقتّي مثَل م نممت =’’)









صبإحڪڪمِ هآدئ . . .
لمٍن يعَششْق بدآيآت [ الشَشرْوق
ومن يعششق ( وججودي ) بين تفآإصصيــ‘ــلةة

الجمعة، 7 أكتوبر 2011



رُغمِ كلَ ( أوجآعيَ ) .. وقدرنآِ المنَهككَ !
إلاٌ إنيَ أعشَقِ كلَ تفآصيَلِ ../ حكَآيَتنآِ |
أعشَقِ : ( وجَودككُ ) فِ حيَآتيٌ ..
ورَغمُ .. تأففيَ منَ قدريٌ /
إلآِ إنَ لوِ لمَ يحصَلِ ليَ
فِ هذههِ الدنيَآِ الآِ ( أنتَ )
. . . . . . . . . . . . . فَ تأكدِ أني / الأسعَدِ قدراً
!


دآيخَةة بَ قووهِ , عَنِ آذذنكِمُ بَنآمٌ .. تصَبحونِ علىَ خيرُ .. /